قطاع السفر العالمي يتكبد 60 مليار دولار سنوياً

أظهرت دراسة متخصصة أجرتها “أماديوس” القابضة لتكنولوجيا المعلومات، أن العوامل المؤدية إلى تأخير رحلات السفر كحالة الطقس السيئة، والكوارث الطبيعية، وإضرابات الموظفين تكبد قطاع السفر العالمي نفقات إضافية تقدر بـ60 مليار دولار أميركي سنوياً، أي ما يعادل 8% من الإيرادات السنوية التي يسجلها القطاع. وأشارت نتائج الدراسة التي تم نشر نتائجها مؤخراً تحت عنوان “مستقبل الطيران في ظل إدارة فترات التأخير”، إلى أن تأخر الرحلات الجوية سواءً الناجمة عن عوامل طبيعية أو بشرية لا تتوقف انعكاساتها على شركات الطيران فحسب، بل تؤثر كذلك على بقية القطاعات الاقتصادية والتجارية المرتبطة بها.

مجلة البنك والمستثمر
العدد 192
كانون الاول 2016